
أزمة الأسعار في السودان .. محاولات لإنقاذ الجنيه وعودة "الحرس القديم"
لم تمر إلا أسابيع قليلة على إجازة موازنة السودان، إلا وبدأت انعكاساتها تظهر، إلى حد قفز فيه الدولار الواحد إلى أربعين جنيهاً، وفقدت الدولة السيطرة على أسعار السلع، حتى غير المرتبطة بالدولار والسوق الخارجي، وتبع ذلك مظاهرات عدة وقرارات لافتة أيضًا

مصر والسودان.. آفاق النزاع الكبير حول كيفية التعامل مع سد النهضة
خلال الآونة الأخيرة تفاقم الخلاف بين مصر والسودان، وهو خلاف طال أمده، وإن كانت منطقة حلايب وشلاتين تمثل أحد ركائزه، إلا أن أزمة سد النهضة الإثيوبي تسيطر على خلفيته، مع انعدام لرؤية مصرية طويلة المدى للتعامل مع المسألة

السودان.. الدولار يقفز مجددًا
كل شيء مرتبط بسعر الدولار في السودان بطريقة أو بأخرى، وسؤال "بكم الدولار اليوم؟" بات سؤالًا دائمًا مع تذبذب سعر الصرف في فترات متقاربة وأحيانًا يوميًا. إلا أن الدولار يشهد منذ الأسبوع الماضي قفزات سريعة متوالية مقابل الجنيه السوداني

امتصاص الصدمات الاقتصادية على الطريقة السودانية
سؤال البديل يسيطر على الذهنية الشعبوية في السودان. وبالرغم من تطمينات المعارضة؛ تؤمن فئة ليست بالقليلة أن الخيارات المطروحة كبدائل لحكومة الرئيس عمر البشير ستسوق البلاد نواحي هاوية لا غرار لها.